مرحبا بكم مجددا 🙂
“حفريات إبستمولوجية”مدونة جديدة قديمة أطلقها من جديد، بعد تعليقي لها لأربع سنوات، كاستمرارية لتجربتي التدوينية السابقة التي انطلقت عام 2007 وتوقفت سنة 2011 إثر المضايقات التي تعرضت لها من قبل السلطات.
ولأن الحفر الإبستمولوجي وحده من يخول لنا تناول المسكوت عنه بشكل يتميز بالعمق في التحليل، والجرأة في الطرح، والقدرة على ملامسة الواقع، والصدق في التعبير عنه… ستكون هذه المدونة فضاء شخصيا تحضر فيه الإنسانية والإنسان بشكل عميق، ويتشعب فيه القول ليشمل مجالات؛ الفكر والفلسفة، السياسة، الأخلاق، الإعلام، العلوم الإنسانية وقضايا الجماهير المسحوقة عبر ربوع العالم…
حفريات إبستمولوجية… فضاء الإنسانية والإنسان الأممي بامتياز…
خليد العوني - Khalid EL Aouni 